ولقد صنعتك من هوى ومن جنونى ولقد برئت من الهوى ومن الجنون: حب وحيد

الأحد، ١١ نوفمبر ٢٠٠٧

حب وحيد

يامعذبي بالعيون
افرغ منى أنوثتى
جردنى ... أذبنى .... أشعلنى وأشتعل بين أصابعى
أيها الثائر في الودق
أيها الأتى من أرض النبق
اعتكف بمحرابى أنا
وامتزج ياحبى الوحيد بمعطفى
وأشكو معى تباريح الغرام
وحد الجوى
فالحب يبلى عظاما
وما بلى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

" الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها ".. الرجولة التي تؤمن بأنّ العذاب ليس قدر المحبّين، و لا الدمار ممرًّا حتميًّا لكلّ حبّ، و لا كلّ امرأة يمكن تعويضها بأخرى، و أنّ النضال من أجل الفوز بقلب امرأة و الحفاظ عليه مدى العمر هما أكبر قضايا الرجل و أجملها على الإطلاق. و عليها يتنافس المتنافسون كاتب فرنسي.

مرغمين او باارادتنا سواء

واختارنا البعد مرغمين
اختار قصتنا
اختار وحدتنا
وفضل الحب البقاء في الذكريات
لم يختاران يكون في واقعنا
رانا فى البعد اقوى
في البعد اقسي
راى ان يبقي في خوالجنا
باقيا حب ثائر
وبقايا جرح غائر
انها سطور القصة ياصديقي
مكتوبة من الاف السنين
ونحن ابطالها مرغمين ام باارادتنا سواء !!
وتبقى القصه وجع في ذكرنا
الم يشق قلبانا والحقيقه الخالده
ياحبيبي
عفوا ياحبيبي سابقا
اننا انتهينا
لم يبقى في الكتاب سطر واحد
يفضل نقشا بيديناعليه
لم يعد يبقى لنا مكانا
اغلق كتاب الهوى فى وجهنا بابه
ورحلنا مرغمين اوباارادتناسواء
التوقيع
انا