
هذه القصيدة واحدة من احلى القصائد التى قراتها لشاعر الكبير كمال الشناوى كتير منكم اكيد سمع عنه وكثير لم يسمع لكن هذه الكلمات حركت مشاعرى واردت ان تشاركونى هذا الاحساس:
ظمأوجوع
أحببتها وظننت أن لقلبها
نبضا كقلبي
لا تقيده الضلوع
أحببتها
واذا بها قلب بلا نبض
سراب خادع
ظمأ وجوع
فتركتها
لكن قلبى لم يزل طفلا
يعاودة الحنين الى الرجوع
واذا مررت - وكم مررت
ببيتها
تبكى الخطى منى
وترتعد الدموع ..
هناك ٩ تعليقات:
بجداحساس جميل وبيدل على ان الحب اللى بيحبل بصدق صعب عليه انه ينسى حتلى لو مرت سنيين على البعد ده
بس اللى بيبقى الذكرى
سواء كان الطرف التانى يستاهل ولااااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلا ياسممسمه اكيد الحب في ذاكرتنا كان صادق او كاذب دى حقيقه
وتحياتى ليكي
اول مرة ازور المدونة تقريبا لكن اول ما فتحتها لقيت بجد احساس وطاقه طالعه من كل كلمة فيها
وعلي فكرة بالنسبة للمسرحية الي انا كاتب عنها في مدونتي هوا المخرج قالي للاسف انه مش حيعرضها تاني نظرا للضغط الامني عليه
ولكن احنا باذن الله حنكمل المشوار هنا في اسكندرية
ولو حضرتك تقدري تساعدينا
احنا نتشرف
فعلا اختيارك جميل
فيه حاجة مميزة في مدونات اسكندرية
مش عارفها
قلوبنا كلها طفلة
وحتفضل
لك تحيتي
دى اول مرة ازور المدونة
قريت اول بوست وبعدين لقيت نفسى قريت كل المواضيع اللى فاتت
كلماتك جميل واحساسك بالكلمات اجمل
اسمحيلى اتابع معاكى المدونة وياريت تشرفينى فى مدونتى
تحياتى
مرسي اووى يامحمد على زيارتك للمدونه بتاعتى واكيد طبعا هقدم لكم اكبرمسعده
وهتفرج عليكو بس قولى امته
وعلى فكرة انا بحب كل عمل هادف
وصاحب رساله لانو اكيد هيمتعنا ويفدنا
وتحياتى
مصطفي مرسي جدا ماانت عارف بقه يامصطفي البحر والهوى لازم يعملو تاثير فينا
ومرسي لزيارتك
حدوته
ومتمناش تكون اخر مرة ودة شرف ليا والله ربنا يكرمك بجد واكيد هروح مدونتك وتحياتى ليك
و جئت إليك و في راحتي جراح السنين
و أحزان عمر.. وطيف اغتراب
وبين الليالي.. بقايا أماني
تلاشت كما يتلاشى السراب
شعيرات رأسي تصارعن يوما
بياض الشيوخ و سحر الشباب
تراني أحب و قد صار عمري
ثقيلا.. ثقيلا كليل العذاب
وجئت إليك وفرحة قلبي تفوق السحاب
وبيني وبينك سد منيع
وعشرون عاما.. تجر الثياب
وجدت الأماني قلاعا توارت
وحلما تمزق بين الحراب
لقد كنت في العمر يوما جميلا
وقطرة ماء.. طواها التراب
وقد كنت لحنا توارى بقلبي
ومر على العمر مثل السحاب
بكينا-وبالحزن- بعض الليالي
فكيف سنبكي ضياع الشباب؟!
إرسال تعليق